02‏/05‏/2011

التفريش




أحلى خمس وضعيات للتفريش


التفريش
هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للمهبل بالقضيب استجلاباً لشهوة الطرفين بغير
الإدخال.وحك القضيب بين فلقتي المؤخرة أو بين النهدين استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب.
أنواع التفريش :-
تفريش الفرج
تفريش المؤخرة
تفريش النهدين
أهميته ودواعيه :
للتفريش أهمية كبيرة ،ودواعٍ عدة ، لعلي أذكر منها..
1- التنويع والتجديد في الحياة الجنسية الزوجية.
فقد يمل الزوجان من الجماع و الإدخال في كل مرة حتى لو تعددت طرقه وأساليبه ويجدان فيه
متنفساً ممتعا.
2- علاج لمن تعاني من البرود الجنسي أو تأخر النشوة.
وذلك بممارسته قبل الجماع حتى تشتد شهوتها.
3- علاج لمن تمادت في استخدام العادة السرية .
ولم يعد بإمكانها الوصول للنشوة بالإدخال الطبيعي،وذلك لأن الإنعاض أصبح لديها بظرياً ،
واستشارتها تركزت في الأجزاء الخارجية أكبر.
4 – مخرج طوارئ حال دورة المرأة الشهرية.
سواء بين الفلقتين والنهدين حال غزير الدم وكثرته ، أو بين الأشفار عند توقف الدم وتأخر القصة
البيضاء ( علامة الطهر).
5- حل لمن تعاني بعض المشاكل الداخلية المهبلية.
فمن تعاني بعض الجروح الداخلية أو الالتهابات ، فيساعدها وزوجها ممارسة التفريش الخارجي
للمتعة والوصول إلى النشوة.
6- نوع من المداعبات المهيجة للطرفين.
فمما لا شك فيه ، أن التفريش مهيج لكلا الطرفين على حد سواء ، خصوصاُ إذا ارتبط بخيال العذرية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق